بسم الله فاتحة كل خير وتمام كل نعمة
والصلاة والسلام على أشرف خلق الله سيدنا محمد وعلى آله وصحبه
إن المصطفى صلى الله عليه وسلم هو قدوتنا في جل أمورنا الحياتية ومشاغلنا في شتى مآرب الحياة. ومن يقتدي بخاتم النبيين لا يخيب أبدا.
محبة الرسول ﷺ لأمنا عائشة رضي الله عنها
هذا بالإضافة إلى الأجر الوفير في إتباع سنته. ومن خلال مقالنا اليوم سنلقي الضوء على الجوانب واللمحات العاطفية في حياة هذا الرسول صلى الله عليه وسلم لنتعلم منها كيف كان يعامل زوجاته و يوقرهن. ومن هنا فإن الناظر إلى سيرة المصطفى صلوات الله وسلامه عليه, يجد أن رسول الإنسانية والبشرية جمعاء صلى الله عليه وسلم كان يقدر المرأة, كزوجة ويوليها عناية فائقة وتعامل راقي.
كيف لا وهو نبي الرحمة والحب. فهدف رسالته أساسا ترسيخ الاخاء والمحبة لبلوغ جنة الله سبحانه وتعالى حيث السلام والحب الأبدي الذي لا تشوبه شائبة.
نرجو أن تعجبكم هذه الرسائل التي توضح نقاء و عظم خلق حبيبنا وكيف كان الحب زمن النبي الأكرم ﷺ. وأن نعلم بها ونحث أحبابنا على الإقتداء بها لنفلح في ديننا ودنيانا وآخرتنا.
قصص الحب في زمن الرسول والصحابة والتابعين
لا تبخلوا في نشر المقالة فالدال على الخير كفاعله وأرسلوها لمن تحبون???? لا تنسونا من صالح دعائكم.